يوم الشهيد في الجزائر (18 فيفري)

يوم الشهيد في الجزائر (18 فيفري)

الخلفية التاريخية:

يُحتفل بيوم الشهيد في الجزائر في 18 فيفري من كل عام، تخليدًا لذكرى شهداء ثورة التحرير الوطني (1954–1962) ضد الاستعمار الفرنسي. يرتبط هذا التاريخ بشكل خاص بإعدام السلطات الاستعمارية الفرنسية لـ الشهيد محمد العربي بن مهيدي (أحد أبرز قادة جبهة التحرير الوطني) وزملائه في 18 فيفري 1957، بعد محاكمات صورية خلال معركة الجزائر. يُعتبر هذا الحدث رمزًا للتضحية والنضال من أجل الاستقلال.

أهمية التاريخ:

طقوس الاحتفال:

رموز رئيسية:

اقتباس مهم:

“الشهيد لا يموت، بل يظل نورًا يُضيء طريق الأجيال.” — من خطاب للرئيس الراحل هواري بومدين.

الأهمية المعاصرة:

يُعد اليوم فرصة لتجديد العهد بقيَم الحرية والوحدة، خاصة في ظل التحديات الراهنة. يُستخدم أيضًا لنقد أي انحراف عن مبادئ الثورة، حسب الخطاب الرسمي.

معلومات إضافية:

يوم الشهيد ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل جذوة تُذكّر بأن الاستقلال دُفع ثمنه دماء مليون ونصف المليون شهيد، وفق الإحصائيات الجزائرية.

Exit mobile version